قبل كل قصة نجاح.. حركة

منذ آلاف السنين، والحركة أصبحت جزءاً لا يتجزأ من ثقافتنا ونمط حياتنا، حيث برع أجدادنا بقدرات فائقة تتكيف مع تحديات الحياة اليومية الصعبة. كانت حياتهم معتمدة بشكل أساسي على أنشطة متنوعة كالمشي، الجري، ركوب الإبل والخيل، وهي أنشطة ساهمت بشكل كبير في صقل لياقتهم البدنية. وعلى الرغم من تحديات المناخ القاسية في شبه الجزيرة العربية، إلا أنهم اختاروا الحركة كنمط حياة صحي، مؤسسين بذلك أساسًا قويًا لمستقبل المملكة.

واليوم، ندرك تماماً أن كل اللحظات الفارقة والمشاعر المحفزة التي شهدناها في المملكة وحياتنا الشخصية، كانت بدايتها حركة. الحركة هي شرارة البداية لكل شيء:

الحركة بداية الشغف

الحركة بداية النجاح

الحركة بداية التاريخ

الحركة بداية العالم

الحركة بداية القصة

الحركة بداية الإلهام

شبابنا هم عماد رؤيتنا، وبدايتهم تصنع مستقبلنا.
وهنا، نلقي الضوء على قصص مُلهمة لأولئك الذين اختاروا أن يبدأوا ويصنعوا الفارق، مكرسين جهودهم في بناء مجتمع رياضي وصحي نابض بالحياة. منهم من وهب خبرته ووقته لتعليم الأطفال وزرع بذور الحب للحركة في قلوبهم، ومنهم من قام بتأسيس فرق رياضية أو تحدى المعايير الاجتماعية، ومنهم من دعمه الاتحاد السعودي للرياضة للجميع في تحقيق حلمه، موجهاً إياه نحو مزيد من التطور والاستمرارية.

تـابـعـنـا